نظريه :البهظ و الكرف و المزجانجى
نظريه :البهظ و الكرف و المزجانجى
مثل أى نظرية علميه اريد أن أبدا شرح هذة النظريه بتوضيح الغريب من المعانى والمصطلحات
معطيات النظريه
الكرف: هو كل تابع لا يستطيع منجهه نفسه بنفسه و لابد له من بهظ يدير أمورة ( تضم غالبيه الشعب المصرى)
المزاجنجى: هو الذى يتبع دماغة و مطريها و يعتد برأيه و يتمسك بكونه برنس نفسه
البهظ : هو المسيطر و المحتكر أو المصدر لاحد أنواع الكيف. فأينما وجد الكيف كان وحتما وجود البهظ
الكيف: هو الكل المادى و المعنوى و العامل على أشباع الرغبه فى ممارسه كم ما بطريقه ما مثل ( الجنس و المخدرات و الحريه السياسيه و الحريه الدينيه و المساواه الجنسيه.... الخ...الخ)
الغرزه : هى أى مساحه جغرافيه تضم محددات النظريه و تتفاعل معها.
-----------------------------
النظريه:
المزاجنجى كشخصيه عنصر نادر فى أى غرزه فى هذه الايام ... فبالفطرة كل أفرادالغرزه مزجانجيه و لكن نتيجه لحتميات عديده تحول البعض الى كرفات لخدمه أهداف ومصالح الغرزة و بمرور الوقت تحول الجميع الى كرف و أصبح المزاجنجى عملة نادره, فهوكشخص معتدل يدرك ما له من الحريه و الى أين تنتهى حريته لتبدأ حريه الاخرين أوبمعنى أخر يدرك المغزى من مفهوم أن الكيف مناوله مش مقاوله. و يعمل المزاجنجى عادة على دماغه لتكبيرها بدون أن يفقد معنى المسئولية , فهو كفرد فى الغرزه يقوم من دافعأ حساسه بالمسئوليه على حمايه الولعه و ضمان أستدامتها مع المساهمة فى شعللتها ,لتنشأ حاله من التطور فى الغرزة.
و على النقيض منُه شخصيه الكرف و التى نشأت بالاساس لغياب الامان عن الغرزة من أحتملات كبس البوليس و الاضطرار للتبول على الولعة, فكانت الحاجه الى الكرف لمراقبه الطريق و جلب المعلوم و السرفسه على القعدة و الخ الخ من الاعمال الدونيه, و الكرف عاده لا يستطيع أن يكون بهظ نفسه و إنما يحتاج على الدوام الى بهظ خارجى يدله على أصول الكار و بدون تفكير أو تحليل يعمل الكرف على تنفيذ الاوامر. و الكرف دوما ناقم على عيشته و على البهظ و المزاجنجى ويلقى باللوم عليهما بدون أن يعمل على تحسين أوضاعة أو برنسة نفسة, كمثال سائق التاكسى الذى لولا تواطئ المجتمع لكان رئيساً للجمهوريه. و كنتيجة طبيعية لندره عنصر المزاجنجى فى الغرزة يصبح من الساهل أن يتولى كرفاً منصب البهظ و هنا تكون الكارثة الكبرى ... حيث يصبح الكرف مسيطراً و يعمل تلقائياً على إخراج الكلاكيع النفسية داخله على أقرانه الكرفنجيه و يتحرش بالمزجانجيه لتبدأ سلسله من الكلكعه (القهر) لتحويل كل مزاجنجى الى كرفاً أما بكسر العين أو لوى الدراع أو الضغط على لقمه العيش و للحق فالكرف غاية فى الابداع و الابتكار فى هذه العمليه الجهنميه, وتتحول الغرزة فى النهايه الى خرابه كبيرة يقعد الكرف على تلها. فالبهظ كمنصب حساس لابد أن يتولاه واحد مزاجنجى, يبرنس نفسه و الاخرين من حوله و خاصة الكرفات من تحته فى تسلسل هرمى و يقبل بتوزيع السلطات و تقسيم المسئوليات و يجعل كل كرف تحته مزجانجيا من داخله يشعر بالانتماء للغرزه و الملكيه لها و يحافظ على بقاء نوع المزاجنجى سليماً نقياً .
حد فاهم حاجه...
المهم أن كل منا ساعات بيكون بهظ و ساعات بيكون كرف بس لازم على طول نحافظ على المزاجنجى اللى جوانا من غير ما نتأثربمحاولات الكرف لتغييرنا و كرفنتنا .
و علم فى المتبلم يصبح ناسى.
أخوكم البهظ الاصلى.
مثل أى نظرية علميه اريد أن أبدا شرح هذة النظريه بتوضيح الغريب من المعانى والمصطلحات
معطيات النظريه
الكرف: هو كل تابع لا يستطيع منجهه نفسه بنفسه و لابد له من بهظ يدير أمورة ( تضم غالبيه الشعب المصرى)
المزاجنجى: هو الذى يتبع دماغة و مطريها و يعتد برأيه و يتمسك بكونه برنس نفسه
البهظ : هو المسيطر و المحتكر أو المصدر لاحد أنواع الكيف. فأينما وجد الكيف كان وحتما وجود البهظ
الكيف: هو الكل المادى و المعنوى و العامل على أشباع الرغبه فى ممارسه كم ما بطريقه ما مثل ( الجنس و المخدرات و الحريه السياسيه و الحريه الدينيه و المساواه الجنسيه.... الخ...الخ)
الغرزه : هى أى مساحه جغرافيه تضم محددات النظريه و تتفاعل معها.
-----------------------------
النظريه:
المزاجنجى كشخصيه عنصر نادر فى أى غرزه فى هذه الايام ... فبالفطرة كل أفرادالغرزه مزجانجيه و لكن نتيجه لحتميات عديده تحول البعض الى كرفات لخدمه أهداف ومصالح الغرزة و بمرور الوقت تحول الجميع الى كرف و أصبح المزاجنجى عملة نادره, فهوكشخص معتدل يدرك ما له من الحريه و الى أين تنتهى حريته لتبدأ حريه الاخرين أوبمعنى أخر يدرك المغزى من مفهوم أن الكيف مناوله مش مقاوله. و يعمل المزاجنجى عادة على دماغه لتكبيرها بدون أن يفقد معنى المسئولية , فهو كفرد فى الغرزه يقوم من دافعأ حساسه بالمسئوليه على حمايه الولعه و ضمان أستدامتها مع المساهمة فى شعللتها ,لتنشأ حاله من التطور فى الغرزة.
و على النقيض منُه شخصيه الكرف و التى نشأت بالاساس لغياب الامان عن الغرزة من أحتملات كبس البوليس و الاضطرار للتبول على الولعة, فكانت الحاجه الى الكرف لمراقبه الطريق و جلب المعلوم و السرفسه على القعدة و الخ الخ من الاعمال الدونيه, و الكرف عاده لا يستطيع أن يكون بهظ نفسه و إنما يحتاج على الدوام الى بهظ خارجى يدله على أصول الكار و بدون تفكير أو تحليل يعمل الكرف على تنفيذ الاوامر. و الكرف دوما ناقم على عيشته و على البهظ و المزاجنجى ويلقى باللوم عليهما بدون أن يعمل على تحسين أوضاعة أو برنسة نفسة, كمثال سائق التاكسى الذى لولا تواطئ المجتمع لكان رئيساً للجمهوريه. و كنتيجة طبيعية لندره عنصر المزاجنجى فى الغرزة يصبح من الساهل أن يتولى كرفاً منصب البهظ و هنا تكون الكارثة الكبرى ... حيث يصبح الكرف مسيطراً و يعمل تلقائياً على إخراج الكلاكيع النفسية داخله على أقرانه الكرفنجيه و يتحرش بالمزجانجيه لتبدأ سلسله من الكلكعه (القهر) لتحويل كل مزاجنجى الى كرفاً أما بكسر العين أو لوى الدراع أو الضغط على لقمه العيش و للحق فالكرف غاية فى الابداع و الابتكار فى هذه العمليه الجهنميه, وتتحول الغرزة فى النهايه الى خرابه كبيرة يقعد الكرف على تلها. فالبهظ كمنصب حساس لابد أن يتولاه واحد مزاجنجى, يبرنس نفسه و الاخرين من حوله و خاصة الكرفات من تحته فى تسلسل هرمى و يقبل بتوزيع السلطات و تقسيم المسئوليات و يجعل كل كرف تحته مزجانجيا من داخله يشعر بالانتماء للغرزه و الملكيه لها و يحافظ على بقاء نوع المزاجنجى سليماً نقياً .
حد فاهم حاجه...
المهم أن كل منا ساعات بيكون بهظ و ساعات بيكون كرف بس لازم على طول نحافظ على المزاجنجى اللى جوانا من غير ما نتأثربمحاولات الكرف لتغييرنا و كرفنتنا .
و علم فى المتبلم يصبح ناسى.
أخوكم البهظ الاصلى.
Labels: الهجايس
6 Comments:
اهم حاجة يا بهضي بيه إن الشكرامون طاخ في الترالولي
هي نظريه هايله فعلا و تستحق الدراسه
وعموما بالهنا و الشفا يا أحمد
وتصبح علي خير
عريسنا
الف مبروك
بنيت؟
ربنا يسعدك
لولولولولوووويي
كح كح كح كح
البوست ده مدخن كده ليه
مساء الخير
وحشتنا والله يا عريس
ياللا ابعت البوست الجديد بقي
ومستنيين صور الفرح
وشهر العسل
سلام
أحب أهنيك على البلوج- أول مرة أشوفه ومع الأسف- و أهنيك أكتر على الزواج و أكتر على النظرية اللى وجدت نفسى فيها ، و حيث أننى قررت ألا أكون كرفا فتحيا المزجانجية للأبد حيث أن البهظ فى زماننا باهظ الثمن تفعه كثيرا من كرامتك و أحيانا من دماء القلب، فليهنأ المزجانجى الذى يستطيع الصمود فى أعاصير البهيظة الذين لم يكن لهم أن يصبحوا كذلك لولا الكيف.
Post a Comment
<< Home