Thursday, March 29, 2007




انا صـــــــــــوّت

يـــــــــــــــــــــــالاهــــــــــــــــــــــوي

Labels:

Tuesday, March 06, 2007

نظريه :البهظ و الكرف و المزجانجى

نظريه :البهظ و الكرف و المزجانجى

مثل أى نظرية علميه اريد أن أبدا شرح هذة النظريه بتوضيح الغريب من المعانى والمصطلحات

معطيات النظريه
الكرف: هو كل تابع لا يستطيع منجهه نفسه بنفسه و لابد له من بهظ يدير أمورة ( تضم غالبيه الشعب المصرى)

المزاجنجى: هو الذى يتبع دماغة و مطريها و يعتد برأيه و يتمسك بكونه برنس نفسه

البهظ : هو المسيطر و المحتكر أو المصدر لاحد أنواع الكيف. فأينما وجد الكيف كان وحتما وجود البهظ

الكيف: هو الكل المادى و المعنوى و العامل على أشباع الرغبه فى ممارسه كم ما بطريقه ما مثل ( الجنس و المخدرات و الحريه السياسيه و الحريه الدينيه و المساواه الجنسيه.... الخ...الخ)

الغرزه : هى أى مساحه جغرافيه تضم محددات النظريه و تتفاعل معها.

-----------------------------
النظريه:
المزاجنجى كشخصيه عنصر نادر فى أى غرزه فى هذه الايام ... فبالفطرة كل أفرادالغرزه مزجانجيه و لكن نتيجه لحتميات عديده تحول البعض الى كرفات لخدمه أهداف ومصالح الغرزة و بمرور الوقت تحول الجميع الى كرف و أصبح المزاجنجى عملة نادره, فهوكشخص معتدل يدرك ما له من الحريه و الى أين تنتهى حريته لتبدأ حريه الاخرين أوبمعنى أخر يدرك المغزى من مفهوم أن الكيف مناوله مش مقاوله. و يعمل المزاجنجى عادة على دماغه لتكبيرها بدون أن يفقد معنى المسئولية , فهو كفرد فى الغرزه يقوم من دافعأ حساسه بالمسئوليه على حمايه الولعه و ضمان أستدامتها مع المساهمة فى شعللتها ,لتنشأ حاله من التطور فى الغرزة.

و على النقيض منُه شخصيه الكرف و التى نشأت بالاساس لغياب الامان عن الغرزة من أحتملات كبس البوليس و الاضطرار للتبول على الولعة, فكانت الحاجه الى الكرف لمراقبه الطريق و جلب المعلوم و السرفسه على القعدة و الخ الخ من الاعمال الدونيه, و الكرف عاده لا يستطيع أن يكون بهظ نفسه و إنما يحتاج على الدوام الى بهظ خارجى يدله على أصول الكار و بدون تفكير أو تحليل يعمل الكرف على تنفيذ الاوامر. و الكرف دوما ناقم على عيشته و على البهظ و المزاجنجى ويلقى باللوم عليهما بدون أن يعمل على تحسين أوضاعة أو برنسة نفسة, كمثال سائق التاكسى الذى لولا تواطئ المجتمع لكان رئيساً للجمهوريه. و كنتيجة طبيعية لندره عنصر المزاجنجى فى الغرزة يصبح من الساهل أن يتولى كرفاً منصب البهظ و هنا تكون الكارثة الكبرى ... حيث يصبح الكرف مسيطراً و يعمل تلقائياً على إخراج الكلاكيع النفسية داخله على أقرانه الكرفنجيه و يتحرش بالمزجانجيه لتبدأ سلسله من الكلكعه (القهر) لتحويل كل مزاجنجى الى كرفاً أما بكسر العين أو لوى الدراع أو الضغط على لقمه العيش و للحق فالكرف غاية فى الابداع و الابتكار فى هذه العمليه الجهنميه, وتتحول الغرزة فى النهايه الى خرابه كبيرة يقعد الكرف على تلها. فالبهظ كمنصب حساس لابد أن يتولاه واحد مزاجنجى, يبرنس نفسه و الاخرين من حوله و خاصة الكرفات من تحته فى تسلسل هرمى و يقبل بتوزيع السلطات و تقسيم المسئوليات و يجعل كل كرف تحته مزجانجيا من داخله يشعر بالانتماء للغرزه و الملكيه لها و يحافظ على بقاء نوع المزاجنجى سليماً نقياً .


حد فاهم حاجه...


المهم أن كل منا ساعات بيكون بهظ و ساعات بيكون كرف بس لازم على طول نحافظ على المزاجنجى اللى جوانا من غير ما نتأثربمحاولات الكرف لتغييرنا و كرفنتنا .

و علم فى المتبلم يصبح ناسى.


أخوكم البهظ الاصلى.

Labels: